لندن (رويترز) - تراجعت الأسهم الأوروبية في أوائل معاملات يوم الاربعاء مع تجدد المخاوف من الكساد بعد المكاسب القوية التي شهدتها الأسواق في الجلستين السابقتين بفضل إجراءات مُنسقة بين الحكومات لإنعاش القطاع المصرفي المتعثر.
وبحلول الساعة 0718 بتوقيت جرينتش تراجع المؤشر 1.4 بالمئة الى 952.72 نقطة. وقد ارتفع المؤشر عشرة بالمئة يوم الاثنين وثلاثة بالمئة يوم الثلاثاء.
وكانت أسهم البنوك أكبر خاسر صباح الأربعاء حيث هبط سهم بنك ستاندرد تشارترد 3.5 بالمئة وتراجع سهم سوسيتيه جنرال 1.9 بالمئة بينما انخفض سهم اتش.اس.بي.سي 2.7 بالمئة وهبط سهم بي.ان.بي باريبا اثنين بالمئة.
وقال اندرو ترنبول كبير مديري المبيعات في أو.دي.ال للسمسرة "بعد المكاسب الهائلة التي تحققت في مطلع الاسبوع يبدو أن المستثمرين صحوا على حقيقة أن الكساد حل بالفعل."
وعادت المخاوف من الكساد الى بؤرة اهتمام الأسواق بعد أن ساعدت تريليونات الدولارات التي جرى التعهد بها لانقاذ البنوك في أوروبا واسيا في تبديد المخاوف من انهيار مالي وشيك.
وكانت دول جنوب شرق آسيا تدعمها اليابان وكوريا الجنوبية والصين والبنك الدولي أحدث من انضم الى مساعي الانقاذ العالمية حيث وافقت على إقامة صندوق بمليارات الدولارات لشراء الديون المتعثرة ومساعدة البنوك.
وبحلول الساعة 0718 بتوقيت جرينتش تراجع المؤشر 1.4 بالمئة الى 952.72 نقطة. وقد ارتفع المؤشر عشرة بالمئة يوم الاثنين وثلاثة بالمئة يوم الثلاثاء.
وكانت أسهم البنوك أكبر خاسر صباح الأربعاء حيث هبط سهم بنك ستاندرد تشارترد 3.5 بالمئة وتراجع سهم سوسيتيه جنرال 1.9 بالمئة بينما انخفض سهم اتش.اس.بي.سي 2.7 بالمئة وهبط سهم بي.ان.بي باريبا اثنين بالمئة.
وقال اندرو ترنبول كبير مديري المبيعات في أو.دي.ال للسمسرة "بعد المكاسب الهائلة التي تحققت في مطلع الاسبوع يبدو أن المستثمرين صحوا على حقيقة أن الكساد حل بالفعل."
وعادت المخاوف من الكساد الى بؤرة اهتمام الأسواق بعد أن ساعدت تريليونات الدولارات التي جرى التعهد بها لانقاذ البنوك في أوروبا واسيا في تبديد المخاوف من انهيار مالي وشيك.
وكانت دول جنوب شرق آسيا تدعمها اليابان وكوريا الجنوبية والصين والبنك الدولي أحدث من انضم الى مساعي الانقاذ العالمية حيث وافقت على إقامة صندوق بمليارات الدولارات لشراء الديون المتعثرة ومساعدة البنوك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق